هو “قدرة الإنسان على الانتباه والإدراك والوعي الجيّد للمشاعر والانفعالات الذاتيّة والقدرة على التحكّم في مشاعره وانفعالاته السلبيّة وتحويلها الى مشاعر إيجابيّة وتنظيمها وتوجيهها نحو تحقيق أهدافه والقدرة على إدراك مشاعر الآخرين وانفعالاتهم وفهمهما والتأثير الايجابيّ في الآخرين وتطوير مشاعرهم وانفعالاتهم للدخول معهم في علاقات انفعاليّة اجتماعية إيجابيّة تساعدهم على الرقيّ العقليّ الانفعاليّ والمهنيّ وتعلم المزيد من المهارات الإيجابيّة للحياة”
ولذلك فإنّك ستتدرّبون معنا على تحقيق ما سبق في هذا الدبلوم عبر استخدامكم لمكوّنات الذكاء العاطفيّ ( الوعي بالذات , تنظيم الذات , حفز الذات , التعاطف , المهرات الاجتماعيّة) باحترافيّة في جميع مجالات الحياة ,
كما أنّنا خصّصنا جلساتٍ تُمكّنكم من تدريب أطفالكم وتلاميذكم على تنمية الذكاء العاطفي لديهم .
إنّ تدريباتنا في هذا الدبلوم تتميّز بالتعامل مع آليّات الذكاء العاطفيّ بمكوّنيها النفسيّ والفيزيولوجيّ .
الذكاء العاطفيّ يمكّننا من ضبط انفعالاتنا والتأثير في انفعالات الآخرين .
الذكاء العاطفي يقدّم دوراً هاماً في توافق الطفل مع والديه وإخوته وأقرانه .
الذكاء العاطفيّ يرفع كفاءة التحصيل الدراسيّ .
الذكاء العاطفيّ يُساعد على تجاوز أزمة منتصف العمر .
الذكاء العاطفي عامل مهمّ في استقرار الحياة الزوجية .
